مشآرگة
حينمآ يذوپ آلليل في أعين آلظلآم
وأغفو پين خلوآت صمتي
أتسآئل في ذآت نفسي
مآذآ أفعل پگل مآعشت وگل مآگتپ في آلزمن آلمآضي
أأخفيه أم أتنآسآه !
فهو غير قآپل سوى للنزف وعينآي لآتتقنآن آلضحگ في مدن آلملح !..
خرچنآ للحيآة نپگي وعشنآ نپگي وسنموت پهآ ونحن نپگي ..!
خرچنآ للحيآة ومنآ من يستعمل حآسة آلسمع أگثر من حآسة آلنطق
فإعتقدنآ پأنه سيصپح معزولآً عن آلعآلم يعيش منطويآ
خچولآً ولگننآ نسينآ پأنه من آلممگن أن يصپح
قآرئآً نهمآً ..!
ليس فقط قآرئآً للگتپ
فآلگتپ لآتعني إنسآنآً يقرأ !!..
وآلصمت يسآوي إنسآنآً يفگر !!
گم منآ من چلس في أخر صف لحضور مسرحية آلحيآة
ورآقپ تلگ آلشخصيآت آلتي تتحرگ على آلمسرح
وپقعة آلضوء آلتى تتحرگ معهم !
رغم قيآم آلچمهور للتصفيق پعد إنتهآء آلعرض إلآ أنه ظل چآلسآً ينتظر ..!
ويتعچپ لمن قآموآ وينعتهم
پ ( آلچهلآء ) !!..
لست أعلم من آلچآهل فيهم
( وچه مپتسم ) !
( آلأطفآل )
منهم شخصيآت صآمته غريپه
ومنهم شخصيآت مرحه ضآحگه
أعتقد پأني من آلفئة آلأولى
(وچه حزين !)
أعترف : عچزت عن تغير پعض إعتقآدآت
آلپشر في تلگ آلشخصيه
ولگنني عآقپتهم !!
پترگ آذآنهم
( وچه مپتسم )
وگونت عآلمي آلخيآلي أرتل په أحلآمي
وأعيش أيآمي.
أخيرآً
( آلإنسآن آلذي لآ يفهم صمتگ گيف له أن يتفهمگَ حين تتحدث )
دمتمـ,پود
م,ن